بوجدور المحتلة ، 14 يناير 2020 (واص) - يواصل المخزن فرض طوق أمني مشدد، على منزل عائلة الناشطة الحقوقية الصحراوية، سلطانة خيا، بمدينة بوجدور المحتلة، لليوم 56 على التوالي، ممارسا شتى أشكال التنكيل والتعنيف الجسدي واللفظي، باستعمال كافة أجهزته الأمنية.
وأوضحت سلطانة خيا، في تصريح لوأج، أن الحصار الذي فرض على منزلها، منذ 19 نوفمبر 2020، كانت ضحيته والدتها البالغة من العمر 84 سنة.